تستعد وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد ممثلة في الأمانة العامة لبرنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة، لاستقبال المجموعة الثالثة عشرة من ضيوف البرنامج للعمرة والزيارة، المقرر بدء وصولهم يومي الخامس والسادس من شهر ربيع الآخر 1440، وتضم 203 من الشخصيات الإسلامية من 10 دول من قارة أفريقيا، هي: إثيوبيا، إريتريا، السنغال، جزر القمر، جيبوتي، مالي، جنوب أفريقيا، نيجيريا، أوغندا، والجزائر.
وبهذه المناسبة رفع وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، الشكر وعظيم الامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي العهد على عنايتهما ورعايتهما لما فيه خدمة الإسلام والمسلمين، ونصرة قضاياهم، مؤكداً أن هذه الاستضافة معلم من معالم الخير البارزة التي يقدمها الملك سلمان لإخوانه المسلمين في العالم، لاسيما الشخصيات البارزة منهم، ومن قدموا خدمات وأعمالا جليلة لخدمة الإسلام.
وأوضح آل الشيخ أن الوزارة تتشرف بتنفيذ البرنامج والإشراف على فعالياته انطلاقا من رسالتها السامية المنبثقة من رسالة المملكة في خدمة الإسلام والمسلمين في العالم، لاسيما أن هذا البرنامج المهم يعكس حرص القيادة الرشيدة على التواصل مع العلماء والمؤثرين في العالم؛ للتباحث فيما يهم أمور المسلمين، ويوحد صفهم ويجمع كلمتهم.
وأشار آل الشيخ إلى أن الوزارة ومن خلال منظومة متكاملة من اللجان العاملة، تسعى جاهدة لتسخير جميع السبل لخدمة وراحة المستضافين ليؤدوا نسكهم بكل يسر وطمأنينة، في إطار الجهود المتواصلة التي تقدمها لتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة في تقديم أفضل الخدمات الممكنة بما يتلائم مع المكانة المرموقة للمملكة العربية السعودية.
وبهذه المناسبة رفع وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، الشكر وعظيم الامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي العهد على عنايتهما ورعايتهما لما فيه خدمة الإسلام والمسلمين، ونصرة قضاياهم، مؤكداً أن هذه الاستضافة معلم من معالم الخير البارزة التي يقدمها الملك سلمان لإخوانه المسلمين في العالم، لاسيما الشخصيات البارزة منهم، ومن قدموا خدمات وأعمالا جليلة لخدمة الإسلام.
وأوضح آل الشيخ أن الوزارة تتشرف بتنفيذ البرنامج والإشراف على فعالياته انطلاقا من رسالتها السامية المنبثقة من رسالة المملكة في خدمة الإسلام والمسلمين في العالم، لاسيما أن هذا البرنامج المهم يعكس حرص القيادة الرشيدة على التواصل مع العلماء والمؤثرين في العالم؛ للتباحث فيما يهم أمور المسلمين، ويوحد صفهم ويجمع كلمتهم.
وأشار آل الشيخ إلى أن الوزارة ومن خلال منظومة متكاملة من اللجان العاملة، تسعى جاهدة لتسخير جميع السبل لخدمة وراحة المستضافين ليؤدوا نسكهم بكل يسر وطمأنينة، في إطار الجهود المتواصلة التي تقدمها لتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة في تقديم أفضل الخدمات الممكنة بما يتلائم مع المكانة المرموقة للمملكة العربية السعودية.